التحوّل الاقتصادي :- الانتقال من النظام الاقتصادي الموروث عن الاستعمار إلى نمط اقتصادي جديد وفق المنهج الاقتصادي الاشتراكي ثم إلى اقتصاد السوق في بداية التسعينات .
لكن بعد 1990 :- حدثت تغيرات كثيرة تتمثل في :
-اضمحلال النظام الاشتراكي منذ نهاية الثمانينات / فشل النظام الاشتراكي في تحقيق التنمية الاقتصادية
-تغير البنية الاقتصادية العالمية / عجز التسيير عن مواكبة عصرنة الاقتصاد
-فشل المخططات الإنمائية ( الرباعية و الخماسية )
مظاهر التحول الاقتصادي:الصناعة :
-التأميم :
إقامة قاعدة صناعية ( مركبات الحديد و الصلب ) / خصخصة القطاع الصناعي (إعادة الهيكلة)
دعم الاستثمار المحلي و الأجنبي
الزراعة : التسيير الذاتي الزراعي (مرسوم مارس 1963) / استصلاح الأراضي الزراعية
إنشاء دواوين الإنتاج الزراعي (الديوان الوطني للحبوب) / التعاونيات الفلاحية
المستثمرات الفلاحية 1987-المستثمرات الخاصة / خصخصة التعاونيات الفلاحية /
تحرير تجارة الخضر و الفواكه .
الهياكل القاعدية للتجارة:النقل البري:- يساهم ب82%من حجم نقل اليضائع و المسافرين
النقل الجوي :- يوجد في الجزائر أسطول جوي معتبر 63طائرة نقل إضافة إلى طائرات الشحن و كذا الطائرات الصغيرة المخصصة للوضعيات الخاصة بالجيش وتسيطر على النقل الجوي الشركة العمومية (الخطوط الجوية الجزائرية . مساهم ضئيلة للشركات الخاصة
النقل البحري :- يتكفل فقط بنقل البضائع و المسافرين من الجزائر إلى الخارج يساهم 98 % من المبادلات التجارية –أهم الموانيء :-الجزائر –وهران – عنابة –جيجل
أنابيب نقل الغاز من الجزائر لأوربا عبر إيطاليا و إسبانيا
واقع التجارة الداخلية و الخارجية :آ - التجارة الخارجية :- ترتبط المبادلات ب60بلدا في العالم
الصادرات :- البترول و الغاز- الفحم –المواد المعدنية-بعض المواد الزراعية كالتمور و الحلفاء ....
الواردات :المواد المصنعة بمختلف أنواعها –مواد التجهيز – المواد نصف مصنعة موجهة للتركيب في الجزائر
مناطق التبادل : تتعامل الجزائر مع كل الدول خاصة :-فرنسا –الوم أ – روسيا الاتحادية
الميزان التجاري :- يحقق دوما فائضا بسبب الحجم الكبير من المواد الأولية التي تصدر للخارج ويختلف الفائض حسب أسعار النفط
ب – التجارة الداخلية :-
تنظيم الأسواق الداخلية / تلبية حاجيات السكان و الاقتصاد الوطني /تنظيم التجارة الداخلية وفق قوانين
هيكلة و تأطير القطاع الخاص / مراقبة التجارة الداخلية (قمع الغش).